مقال لـ: اياد الهمامي دائرة حقوق الانسان بالمجلس الانتقالي الجنوبي شراكة مجتمعية لمخاطبة العالم
(نخبة حضرموت) خاص
نجحت دائرة حقوق الإنسان بالمجلس الانتقالي برئاسة المحاميه ذكرئ معتوق ايصال رساله ساميه للمجتمع داخليآ وخارجيآ ” وحققت الكثير من الإنجازات على مستوى مراقبة ومتابعة كل ما يخص حقوق الإنسان .
وبما يتناسب مع مجريات الاحداث حيث تتسع ليشمل الرصد والمتابعة والتدقيق في كافة الانتهاكات التي تمت بحقوق الإنسان في المحافضات الجنوبيه منذو تأسبسها “
الجديد بالذكر ان دائرة المجلس الانتقالي لديها كل.وسائل الاتصال لايصال رسالتها وايضآ العديد من المنظمات الدولية المعنية بحقوق الإنسان تستقبل العديد من التقارير وبكل لغات العالم حسب ماتنص عليه المواثيق والعهود الدولية .
وتقع على عاتق دائرة حقوق الانسان بالمجلس الانتقالي مسئوليات كثيرت ومتعدده منها إيضاح وكشف ما تعرض له الجنوب من انتهاكات وجرائم بحق شعبه وايصالها للعالم عبر كافة الطرق المتاحه ومن خلال أيضا العديد من الفعاليات التي شاركت فيها دائرة حقوق الإنسان داخلية منها وخارجية* “.
الى جانب هذا العمل المتكامل ايضآ نفذت دائرة حقوي الانسان بلمجلس الانتقالي زيارة ميدانيه كثيره ومتعدده الى جانب ورش العمل والمحاضرات التوعويه عبر منصات التواصل الاجتماعي والمواقع الالكترونيه والصحف والمجلات وغيرها الكثير والكثير من المهام التي كانت له الاثر الايجابي في ايصال رساله ساميه لكل م̷ـــِْن يهمه الامر في الداخل والخارج في ماكان يتعرض له الجنوب من انتهاكات في شتئ المجالات
النجاحات التي تحققه دائرة حقوق الانسان في المجلس الانتقالي تحتاج الى اهتمام القياده في المجلس وترجمته على ارض الراقع كون التزامات الدائره أضحت أكثر من ذي قبل نتيجة لنجاحها في عملها والثقة التي نالتها من المواطنين والعالم حيث تتلقى الدائره العديد من الشكاوي والملفات التي تطرح على مكتبها للنقاش والدراسة لأليات الحل في إطار عملية وضع الحلول المناسبه والجذريه فأضحى زيادة الدعم ولاهتمام امرآ ضروريآ للحد من تراكمات الاعمال “
