مقال لـ: سعيد عبدالله لعنة ستطارد المتغطرس الميسري ورفيقة الغبي

(نخبة حضرموت) خاص


الدماء التي تسفك من أجل جعل الميسري يبتسم والجبواني يفسبك في مغامرات فاشلة.. لعنة ستطارد هذا المتغطرس ورفيقة الغبي شكلاً ومضموناً..


والنقطة التي يرفض الميسري والجبواني واعلامييهم المرتزقة فهمها هي ان مساعيهم لاشعال قتال مستدام في الجنوب بين الجنوبيين فشلت سابقاَ وهي تفشل دائماً..


القوات والعقيدة القتالية التي مرغت واذلت الحوثيين في الضالع والساحل هي نفس القوات وذات العقيدة التي تتجنب الوقوع في فخ الميسري ومن معه في الجنوب..


تتجنب القتال واشعال النيران في مدنا الجنوبية وهو عمل حكيم ومتزن وعاقل لان ردع عنجهية وغطرسة المعتوه ومن معه متوفرة ببدائل اخرى قوية وحاسمة وآمنة ولا تتسبب بأضرار شديدة الخطورة تصل لتعميق الانقسام الجنوبي وتشعل نيران حرب مناطقية او قبلية


هذا ليس ضعفاً خاصة وان جيش المعتوه الميسري الجرار مجرد مجاميع تهرب من صوت الطيران قبل قصفة


 اما ان تحدثنا عن إنجازاتها أمام الحوثيين فلن نجد لها أي انجاز من اي نوع يذكر غير الفرار والهروب وتسليم المناطق.


الدماء التي يسفكها الميسري وناصر عبدربه والجبواني ليس لعبة يستخف بها ليحولها لمادة إعلامية وخطابية

ولا محالة ان يوم الحساب قادم لا محالة..


مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق
إغلاق